ازاعه مدرسيه عن المولد الني الشريف
(المقدم) ولد الهدي فالكائنات ضياء.وفم الزماني تبسم وثناء.وأجمل منك لم تري قط عيني.وأطيب منك لم تلد النساء خلقت مبرا من كل عيب كأنك قد خلقت كما تشاء
وبعد هذه الكلماتالعطره تسر اسر الازاعات المدرسيه بالمدرسه أن تقدم لكم برنامجها الازاعي لهذا اليوم وخير بدايه اياا من الذكر الحكيم يتلوها عليكم الطالب
"اسم الطالب"
(القرأن)
يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ (المائدة)
(المقدم) حقا ان له لحلاوة وان عليه لطلاوة وان اعلاه لمثمر وان اسفله لمغدق وانه يعلو ولا يعلى عليه من قال به صدق ومن حكم به عدل المتمسكون به ناجون والأن
مع الحديث الشريف والطالب "اسم الطالب"
(الحديث)
عن أبي هريرة “رضي الله عنه”، أن رسول الله “صلى الله عليه وسلم” قال: فضلت على الأنبياء بست: أعطيت جوامع الكلم، ونصرت بالرعب، وأحلت لي الغنائم، وجعلت لي الأرض مسجدا، وطهورا، وأرسلت إلى الخلق كافة، وختم بي النبيون.
(المقدم )أسرع كلمه هي الوقت وأحب كلمه هي الام واعز كلمه هي الله عزوجل والان مع الكلمه والطالب"اسم الطالب "
ولد النبي محمد صلى الله عليه وسلم كانت "مكة" على موعد مع حدث عظيم كان له تأثيره في مسيرة البشرية وحياة البشر طوال أربعة عشر قرنًا من الزمان، وسيظل يشرق بنوره على الكون، ويرشد بهداه الحائرين، إلى أن يرث الله الأرض وما عليها.
كان ميلاد النبي "محمد" صلى الله عليه وسلم أهم حدث في تاريخ البشرية على الإطلاق منذ أن خلق الله الكون، وسخر كل ما فيه لخدمة الإنسان، وكأن هذا الكون كان يرتقب قدومه منذ أمد بعيد.
وفي (12 من ربيع الأول) من عام الفيل شرف الكون بميلاد سيد الخلق وخاتم المرسلين "محمد" صلى الله عليه وسلم.وقد ذهب الفلكي المعروف "محمود باشا الفلكي" في بحث له إلى أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم ولد يوم الإثنين (9 من ربيع الأول الموافق 20 من أبريل سنة 571 ميلادية).نسبه الشريف هو "أبو القاسم محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة"، ويمتد نسبه إلى "إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان"، وينتهي إلى "إسماعيل بن إبراهيم" عليهما السلام.
وأمه "آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة"، ويتصل نسب أمه مع أبيه بدءًا من "كلاب بن مرة".ورُوي في سبب تسميته أن أمه أُمرت أن تسميه بذلك وهي حامل، وروي أن جده عبد المطلب رأى في منامه كأن سلسلة من فضة خرجت من ظهره، لها طرف في السماء وطرف في الأرض، وطرف في المشرق وطرف في المغرب، ثم عادت كأنها شجرة، على كل ورقة منها نور، وإذ بأهل المشرق والمغرب يتعلقون بها؛ فتأولها بمولود يكون من صلبه يتبعه أهل المشرق والمغرب، ويحمده أهل السماء فسماه "محمد".
(المقدم ) وفي الختام لايسعنا الا ان نقدم لكم جزيل الشكر والتقدير علي حسن استماعكم
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ارجو ان يكون المحتوي قد اعجبكم....
عزيزي القارئ اذا ارت ان تضيف محتوي شعري ليضيف للبرنامج الازاعي اثاره ومتعه اذهب الي الصفحه الرئسيه
من قاثمهالشعر العربي اختر قصيده من اين ابدأ
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ليست هناك تعليقات